كتب / احمد سالم
عمرها ماصارت بالكويت طلعتو الكفاءات الكويتيه تقاعد وخليتو اللى تبون وهذى النتيجه طلال الخالد كرامات السجناء مو لعبه حتى لو كان سجين سبق وغردت وقلت بلطــــــ ـــجه.
"طلال الخالد" أصبح اسماً يشغل العديد من الأفواه في الكويت، وذلك بعد الجدل الذي أثير حول قضيته التي تعود إلى عام 2017. حيث تم الحكم عليه بالسجن لمدة 10 سنوات بتهمة ارتكاب جريمة قــــ ــــــــتل، والتي نفى فيها الاتهامات الموجهة إليه.
مع مرور الوقت، بدأت قضية "طلال الخالد" تتفاعل في وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تناقلها الناس بشكل كبير، ليشهد الجميع حالة من الاستياء والغضب تجاه هذا الحكم، خاصة بعدما تم تداول صور للجريمة التي ارتكبها، والتي تبدو للعيان في غاية الوحشية.
ومنذ ذلك الحين، بدأ الحديث يتزايد في الكويت حول قضية "طلال الخالد"، وهو ما دفع بعض المراقبين للتأكيد على أن هذه الحادثة تؤشر إلى بعض الظواهر السلبية التي تعاني منها المجتمع الكويتي.
في ظل هذا المشهد المتغير، يبدو من الصعب تفادي السؤال الذي يتردد في ذهن الكثيرين: لماذا انتشرت هذه الجرائم الوحشية في الكويت خلال الفترة الأخيرة؟
يبدو أن الإجابة قد تكون في نوعية التدريب الذي يتلقاه رجال الأمن ورجال الشرطة في الكويت. فقد سمع الكثيرون بالفعل عن حالات الفساد التي تفشت في الجهات الحكومية، والتي تضر بالكفاءات الكويتية، ما يعني أنه لا يمكن أن يتم توظيف الأفضل والأكثر كفاءة في الأجهزة الحكومية.
وبالتالي، يتبقى سؤال واحد: ماذا يمكن فعله لتفادي تكرار مثل هذه الجرائم؟ بالطبع، هذا السؤال يتطلب المزيد من البحوث والتحليلات لفهم الظواهر السلبية التي تؤثر على المجتمع الكويتي.
إلا أن من الأمور التي يجب أخذها بعين الاعتبار والتعامل معها بجدية، هي حقوق السجناء. فالكفاءات الكويتية لا يمكن استبدالها بأشخاص غير كفء، خصوصاً في مجال الأمن والشرطة، ولا س
#وزير_الداخلية
— كابتن عصام إبراهيم المذن (@CAPTENISAM46kwt) May 31, 2023
عمرها ماصارت بالكويت
طلعتو الكفاءات الكويتيه تقاعد وخليتو اللى تبون وهذى النتيجه #طلال_الخالد
كرامات السجناء مو لعبه حتى لو كان سجين
سبق وغردت وقلت بلطجه pic.twitter.com/C5IIea0XE0
اهلا ومرحبا بكم في موقعنا